(مَلِيًّا): دهرا طويلا.
(حَفِيًّا): في المختار: وحفي به بالكسر حفاوة بفتح الحاء فهو حفي أي بالغ في إكرامه وإلطافه والعناية بأمره، والحفي أيضا المستقصي في السؤال ومن الأول قوله تعالى: {إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا} ومن الثاني قوله تعالى:...............
نوعية النص :
آيات بينات من الذكر الحكيم مقتطفة من سورة مريم.
الفكرة العامة :
دعوة النبي ابراهيم عليه السلام أبيه إلى عبادة الله وعدم الشرك به, و عدم تمكنه من اقناعه و مجازاة الله له أعظم الجزاء.
الوحدات الفكرية :
*يمكن تقسيم النص القرآني إلى ثلاثة مقاطع :
1) دعوة النبي اباه إلى توحيد الله مستعينا بحجج و دلائل.
2) رفض الأب لهذه الدعوة.
3) اعتزال النبي قومه و مجازاة الله له أحسن الجزاء.
التحليل و التركيب
1) الأساليب :
أسلوب النص غني بالأفكار و المعاني السامية و أسلوب متنوع بين :
النداء : يا أبتي.
الإستفهام : أراغب أنت عن آلهتي.
التوكيد : إن الشيطان.
الأمر : أذكر.
الشرط : لئن لم تنتهي.
السجع : عصيا,...,وليا.
النهي : لا تعبد.
المبالغة : صديقا.
- توحيد الله عز و جل و عدم الإشراك به.
- البر بالوالدين و حسن معاملتهما.
- المشاورة و الحوار في الأمور الدينية.
- التربيث و الإنصات إلى الغير.
- الدعوة المتكررة دون أي ملل, لأن النتيجة المرجوة إيجابية.
4)استنتاج النص :
قال الله تعالى و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفا
روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
URL | |
HTML | |
BBCode |